ميازين السعرات الحرارية تريد منك الإعتقاد أن جسمك عبارة عن آلة حاسبة بدائية يقتصر عملها فقط على جمع وطرح السعرات الحرارية: تناول الكثير من السعرات الحرارية أو استهلك قليلاً من السعرات الحرارية وسيزداد وزنك. اضف وجبة لحميتك الغذائية أو احذف أي تمرين رياضي من برنامجك، وفي النهاية يزداد وزنك.
ما لا يقال لكم هو أن التلاعب بالسعرات الحرارية في وجباتكم يجعل الأيض الغذائي في الجسم يستجب بطريقة عكسية بحيث يجعلك تشعر بالجوع الزائد وانخفاض في الطاقة و زيادة الرغبة في الأكل ويخفض معدل الأيض، وهذا ليس بالأمر الهين. إن تأثير التعويض الأيضي للغذاء – حيث أن دراسة التعويض الأيضي مسلم بها في الأبحاث المتعلقة بفقدان الوزن- يعني أنه كلما ضغطنا على جهة من تمثيل الأيض الغذائي في جسمنا، كلما قام الأيض الغذائي بالضغط بقوة أكبر في الاتجاه الآخر.
تعرف على خمس معتقدات خاطئة للأيض الغذائي و التي في الواقع تمنعك ببساطة من فقدان الدهون:
1: يستطيع الجسم بسهولة القيام بحرق الدهون وبناء العضلات في نفس الوقت
بالنسبة لأي شخص، ما عدا الأشخاص الذين بدأوا بممارسة الرياضة والأشخاص الذين يستخدمون هرمونات البناء، من الصعب جداً أن تقوم ببناء العضلات وحرق الدهون في وقت واحد.فمن الأفضل التركيز على واحدة منهما، ثم الإنتقال إلى الأخرى.
2: كل ما يجب أن تقلق بشأنه هو السعرات الحرارية
تؤثر الهرمونات بشكل مباشر على كمية و نوعية الطعام التي نأكلها، حيث أنها تلعب دورا رئيسيا في مسيرة الأيض الغذائي في الجسم على الطريق الصحيح. بالطبع، السعرات الحرارية مهمة، لكنها ليست محور نجاح الحمية الغذائية، و التركيز فقط على استهلاك و انفاق السعرات الحرارية يعتبر عيب رئيسي في النظام الروتيني التقليدي " تناول كمية أقل من الطعام، و مارس الكثير من التمرينات الرياضية".
3 : تعمل الهرمونات في معزل عن أي شيء آخر، و هي وإما أن تكون جيدة، مثل هرمون النمو البشري، أو سيئة مثل الكورتيزول
يستخدم الأيض الغذائي الهرمونات لإرسال رسائل حول طريقة العمل في مناطق أخرى من الجسم. تعمل الهرمونات في تناغم (لذلك حاول أن تعرف ما إذا كنت تعاني من اضطراب في الهرمونات)، ويتحدد العمل الأساسي للهرمونات في الخلايا عن طريق مجموعة الهرمونات المنتجة.
4: لا توجد طريقة جيدة لتحديد توازن الهرمونات في الجسم دون عمل فحص للدم
اجراء تحليل دم هو طلب مهم لتشخيص المرض، و لكن يمكن لتقنيات الاستعلام الحيوي مثل الجوع والطاقة وزيادة الرغبة في الأكل، أن تكون مؤشر موضوعي لقياس نشاط و توازن هرمون الأيض الغذائي في الجسم.
5 : عملية الأيض الغذائي تعمل بنفس الطريقة لدى الأشخاص النحيلين و الأشخاص ذوي الوزن الزائد
غالبا ما يكون الأشخاص الذين يعانون زيادة في الوزن والسمنة من اختلالات هرمونية متعددة و التي تجعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للسيطرة على الجوع، زيادة الرغبة في الأكل، و الشعور بالدافع لممارسة الرياضة. على هذا الحال، سيتحتم عليك القيام بالبحث لإكتشاف احتياجاتك المحددة للأيض الغذائي في جسمك.
ميازين السعرات الحرارية تريد منك الإعتقاد أن جسمك عبارة عن آلة حاسبة بدائية يقتصر عملها فقط على جمع وطرح السعرات الحرارية: تناول الكثير من السعرات الحرارية أو استهلك قليلاً من السعرات الحرارية وسيزداد وزنك. اضف وجبة لحميتك الغذائية أو احذف أي تمرين رياضي من برنامجك، وفي النهاية يزداد وزنك.
ما لا يقال لكم هو أن التلاعب بالسعرات الحرارية في وجباتكم يجعل الأيض الغذائي في الجسم يستجب بطريقة عكسية بحيث يجعلك تشعر بالجوع الزائد وانخفاض في الطاقة و زيادة الرغبة في الأكل ويخفض معدل الأيض، وهذا ليس بالأمر الهين. إن تأثير التعويض الأيضي للغذاء – حيث أن دراسة التعويض الأيضي مسلم بها في الأبحاث المتعلقة بفقدان الوزن- يعني أنه كلما ضغطنا على جهة من تمثيل الأيض الغذائي في جسمنا، كلما قام الأيض الغذائي بالضغط بقوة أكبر في الاتجاه الآخر.
تعرف على خمس معتقدات خاطئة للأيض الغذائي و التي في الواقع تمنعك ببساطة من فقدان الدهون:
1: يستطيع الجسم بسهولة القيام بحرق الدهون وبناء العضلات في نفس الوقت
بالنسبة لأي شخص، ما عدا الأشخاص الذين بدأوا بممارسة الرياضة والأشخاص الذين يستخدمون هرمونات البناء، من الصعب جداً أن تقوم ببناء العضلات وحرق الدهون في وقت واحد.فمن الأفضل التركيز على واحدة منهما، ثم الإنتقال إلى الأخرى.
2: كل ما يجب أن تقلق بشأنه هو السعرات الحرارية
تؤثر الهرمونات بشكل مباشر على كمية و نوعية الطعام التي نأكلها، حيث أنها تلعب دورا رئيسيا في مسيرة الأيض الغذائي في الجسم على الطريق الصحيح. بالطبع، السعرات الحرارية مهمة، لكنها ليست محور نجاح الحمية الغذائية، و التركيز فقط على استهلاك و انفاق السعرات الحرارية يعتبر عيب رئيسي في النظام الروتيني التقليدي " تناول كمية أقل من الطعام، و مارس الكثير من التمرينات الرياضية".
3 : تعمل الهرمونات في معزل عن أي شيء آخر، و هي وإما أن تكون جيدة، مثل هرمون النمو البشري، أو سيئة مثل الكورتيزول
يستخدم الأيض الغذائي الهرمونات لإرسال رسائل حول طريقة العمل في مناطق أخرى من الجسم. تعمل الهرمونات في تناغم (لذلك حاول أن تعرف ما إذا كنت تعاني من اضطراب في الهرمونات)، ويتحدد العمل الأساسي للهرمونات في الخلايا عن طريق مجموعة الهرمونات المنتجة.
4: لا توجد طريقة جيدة لتحديد توازن الهرمونات في الجسم دون عمل فحص للدم
اجراء تحليل دم هو طلب مهم لتشخيص المرض، و لكن يمكن لتقنيات الاستعلام الحيوي مثل الجوع والطاقة وزيادة الرغبة في الأكل، أن تكون مؤشر موضوعي لقياس نشاط و توازن هرمون الأيض الغذائي في الجسم.
5 : عملية الأيض الغذائي تعمل بنفس الطريقة لدى الأشخاص النحيلين و الأشخاص ذوي الوزن الزائد
غالبا ما يكون الأشخاص الذين يعانون زيادة في الوزن والسمنة من اختلالات هرمونية متعددة و التي تجعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للسيطرة على الجوع، زيادة الرغبة في الأكل، و الشعور بالدافع لممارسة الرياضة. على هذا الحال، سيتحتم عليك القيام بالبحث لإكتشاف احتياجاتك المحددة للأيض الغذائي في جسمك.